تعتبر كل الوسائط الإعلامية المميزة الآن، هي حصيلة تطور علم الاتصالات والمواصلات، فعبر الإنترنت انتشرت مواقع التواصل والأخبار واليوتيوب، صار بإمكان أي إنسان على هذا الكوكب أن يعرف ما يحدث في الجزء الآخر منه، ويتواصل وربما يشارك في الحدث ويتفاعل معه.
ولكن ماذا بعد؟.
وما هي المرحلة القادمة فيما بعد الإنترنت؟.
الأكيد أن الإنترنت لم يستنفد طاقاته وإمكاناته حتى الآن، ومازال هناك الكثير مما يمكن أن نعيشه ونراه ونستخدمه ويؤثر علينا في عالم الإنترنت.
ولكن الأكيد أيضا أن مرحلة غامضة ومذهلة ومحيرة، لا ندري إلى أي حد تصل، فربما تنقل الأجساد بدلا من الأصوات والصور والحركة، فإذا صار بإمكان الأطباء أن يجروا العمليات لمرضى عبر آلاف الأميال فهل من المستحيل أن تنقل الأجساد، وإذا استطاع العلم أن ينجح في الاستنساخ ألا يستطيع أن يحول الخلايا إلى ذرات قابلة للانتقال عبر الفضاء الكوني، كل شيء متوقع، فقط دعونا ننتظر.
ولكن ماذا بعد؟.
وما هي المرحلة القادمة فيما بعد الإنترنت؟.
الأكيد أن الإنترنت لم يستنفد طاقاته وإمكاناته حتى الآن، ومازال هناك الكثير مما يمكن أن نعيشه ونراه ونستخدمه ويؤثر علينا في عالم الإنترنت.
ولكن الأكيد أيضا أن مرحلة غامضة ومذهلة ومحيرة، لا ندري إلى أي حد تصل، فربما تنقل الأجساد بدلا من الأصوات والصور والحركة، فإذا صار بإمكان الأطباء أن يجروا العمليات لمرضى عبر آلاف الأميال فهل من المستحيل أن تنقل الأجساد، وإذا استطاع العلم أن ينجح في الاستنساخ ألا يستطيع أن يحول الخلايا إلى ذرات قابلة للانتقال عبر الفضاء الكوني، كل شيء متوقع، فقط دعونا ننتظر.