هي ليلة المجد لنادي الميلان الذي عاد إلى منصات التتويج في بطولات الدوري للمرة الثامنة عشرة في تاريخه والأولى منذ العام ٢٠٠٤ وذلك بعد أن حقق التعادل السلبي المطلوب مع ضيفه روما في ملعب الأخير في الأولمبيكو .
دخل أصحاب الأرض المباراة وعينهم على فوز كبير يقربهم على دوري الأبطال في حين لعب المتصدر ميلان بهدوء كبير دون مجازفة حتى لا يتلقى هدفاً مبكراً يعقد الأمور ورغم أن الأسبقية الهجومية كانت لأصحاب الأرض في الدقيقة ١٤ عبر فوجينيتش نجم الشوط من ناحية روما الذي انفرد بأبياتي أفضل لاعبي ميلان في المباراة حيث تصدى الأخير للكرة بطريقة إعجازية .
الميلان تابع فرض إيقاعه مستفيداً من عدم وجود ضغط قوي على وسط الملعب لكنه لم يقترب من المرمى فعلياً في حين حاول روما كسر هذا الإيقاع من خلال تسريع وتيرة الأداء وهدد فوجينيتش مجدداً إلا أن الدفاع وأبياتي كانوا حاضرين في اكثر من مناسبة ولينتهي الشوط الأول الذي شهد احتكاكاً أكثر من مرة بين الملك توتي وفان بوميل سلبياً .
الشوط الثاني دخله الميلان بهدف حسم المباراة فهدد بكرة أولى من روبينيو أصابت العارضة أتبعها بواتينغ بكرة خطيرة مرت أمام القائم الأيسر لدوني إثر انفراد جاء من تمريرة أمبروزيني الذي نزل مكان غاتوزو .
الميلان تابع استغلال الغيابات الكثيرة التي يعاني منها روما مكرساً سيطرته وسدد إبرا كرة قوية تصدى لها روني ببراعة ، بالمقابل حاول روما استغلال جهة زامبروتا الأضعف في دفاع الميلان وكاد أن يفعلها أكثر من مرة لكن أبياتي والدفاع كانوا بالمرصاد .
المباراة استمرت على هذه التيرة لتنتهي بفرحة غالية جداً للميلانيين نتيجة لإحرازهم لقب بطولة الدوري الإيطالي لكرة القدم بعد غياب أعوام طويلة .
دخل أصحاب الأرض المباراة وعينهم على فوز كبير يقربهم على دوري الأبطال في حين لعب المتصدر ميلان بهدوء كبير دون مجازفة حتى لا يتلقى هدفاً مبكراً يعقد الأمور ورغم أن الأسبقية الهجومية كانت لأصحاب الأرض في الدقيقة ١٤ عبر فوجينيتش نجم الشوط من ناحية روما الذي انفرد بأبياتي أفضل لاعبي ميلان في المباراة حيث تصدى الأخير للكرة بطريقة إعجازية .
الميلان تابع فرض إيقاعه مستفيداً من عدم وجود ضغط قوي على وسط الملعب لكنه لم يقترب من المرمى فعلياً في حين حاول روما كسر هذا الإيقاع من خلال تسريع وتيرة الأداء وهدد فوجينيتش مجدداً إلا أن الدفاع وأبياتي كانوا حاضرين في اكثر من مناسبة ولينتهي الشوط الأول الذي شهد احتكاكاً أكثر من مرة بين الملك توتي وفان بوميل سلبياً .
الشوط الثاني دخله الميلان بهدف حسم المباراة فهدد بكرة أولى من روبينيو أصابت العارضة أتبعها بواتينغ بكرة خطيرة مرت أمام القائم الأيسر لدوني إثر انفراد جاء من تمريرة أمبروزيني الذي نزل مكان غاتوزو .
الميلان تابع استغلال الغيابات الكثيرة التي يعاني منها روما مكرساً سيطرته وسدد إبرا كرة قوية تصدى لها روني ببراعة ، بالمقابل حاول روما استغلال جهة زامبروتا الأضعف في دفاع الميلان وكاد أن يفعلها أكثر من مرة لكن أبياتي والدفاع كانوا بالمرصاد .
المباراة استمرت على هذه التيرة لتنتهي بفرحة غالية جداً للميلانيين نتيجة لإحرازهم لقب بطولة الدوري الإيطالي لكرة القدم بعد غياب أعوام طويلة .