من غرائب الناديين الأهلي والوحدة اللذين سيلتقيان من جديد غداً الإثنين في الجولة الثانية من مباراة الذهاب في دور نصف النهائي لبطولة كأس خادم الحرمين الشريفين للأبطال
ـ فالأهلي يملك جمهوراً حاضراً عاشقاً متيماً بفريقه بالرغم من النتائج والإحباطات التي يسوقها هذا الفريق بعد موسم 2007م وبالرغم من ذلك إلا أن جماهيره متواجدة وحاضره دائماً ، بل قدم هذا الجمهور الوفي أنشودة جميلة هذا العام وإن اختلفت معهم على الجيل الذي تغنى له هذه الأغنية
ـ فلاعبو الأهلي مستواهم في النازل ومنهم من غادر الفريق مثل وليد عبد ربه والقاضي وعبد الغني ومنهم من تاه مستواه مثل مالك معاذ وصاحب جاسم ومنهم من لم يقدم أي شي للفريق مثل الموسى إخوان ومحمد مسعد والمسيليم ومنهم من يتشاكل مع نفسه مثل الهزازي ، والبقية الباقية من اللاعبين مستواه حبتان تحت وحب فوق وليته يمتاشى مع أغنية أحمد عدوية التي يقول فيها حبة فوق وحبة تحت
ـ وبالرغم من ذلك الكل شاهد الحضور الجماهيري لمحبي الأهلي في ملعب جدة وفي ملعب مكة وكل الملاعب السعودية وحتى خلال أيام الاختبارات النهائية وعلى الرغم أيضاً من ذلك إلا أن الفريق كان يضم مجموعة من الفاشلين خلال أيام دوري هذا العام
ـ في حين الوحدة جمهوره مبتعد منذ سنوات وجاء قرار لجنة الانضباط مؤخراً فأكمل على ما بقي منهم من حيث الحضور لملعب الشرائع علاوةً على أن إدارة الفريق جعلت لاعبي الفريق حقل تجارب من خلال التعاقد مع أربعة مدربين الواحد تلو الآخر في موسم مدته 8 أشهر ولكن لاعبي الوحدة سجلوا حضوراً مميزاً في ملعب الشرائع
ـ بل إن خبرة هذه الإدارة الضعيفة سمحت للاعبين الأجانب بمغادرة النادي لبلادهم في حين الموسم لم ينته وكأس الأبطال قائمة ، وفي المقابل انظروا إلى لاعبي الوحدة أين وصلوا بالفريق ؟ بالرغم من هذه الظروف وأمعنوا النظر في مهاجمي الفريق مهند عسيري الذي يأتي في الترتيب الثالث بالنسبة لهدافي الدوري السعودي هذا العام في حين المشاكس مختار فلاته بخفته حقق رقما قياسيا بتسجيله سته أهداف من ثلاث مباريات ولا زال يحقق
ـ ولن نكون بعيداً عن الموهبة القادمة سليمان الصبياني الذي لم يجد فرصة للعب كأساسي لعدة أسباب منها وجود مختار ومهند عسيري إلا أن الصبياني متواجد بأهدافه في كل مباراة يلعبها
ـ والسؤال ماذا لو أن جمهور الأهلي كان مع الوحدة ؟
وماذا لو أن لاعبي الوحدة كانوا مع الأهلي ؟
ـ فالأهلي يملك جمهوراً حاضراً عاشقاً متيماً بفريقه بالرغم من النتائج والإحباطات التي يسوقها هذا الفريق بعد موسم 2007م وبالرغم من ذلك إلا أن جماهيره متواجدة وحاضره دائماً ، بل قدم هذا الجمهور الوفي أنشودة جميلة هذا العام وإن اختلفت معهم على الجيل الذي تغنى له هذه الأغنية
ـ فلاعبو الأهلي مستواهم في النازل ومنهم من غادر الفريق مثل وليد عبد ربه والقاضي وعبد الغني ومنهم من تاه مستواه مثل مالك معاذ وصاحب جاسم ومنهم من لم يقدم أي شي للفريق مثل الموسى إخوان ومحمد مسعد والمسيليم ومنهم من يتشاكل مع نفسه مثل الهزازي ، والبقية الباقية من اللاعبين مستواه حبتان تحت وحب فوق وليته يمتاشى مع أغنية أحمد عدوية التي يقول فيها حبة فوق وحبة تحت
ـ وبالرغم من ذلك الكل شاهد الحضور الجماهيري لمحبي الأهلي في ملعب جدة وفي ملعب مكة وكل الملاعب السعودية وحتى خلال أيام الاختبارات النهائية وعلى الرغم أيضاً من ذلك إلا أن الفريق كان يضم مجموعة من الفاشلين خلال أيام دوري هذا العام
ـ في حين الوحدة جمهوره مبتعد منذ سنوات وجاء قرار لجنة الانضباط مؤخراً فأكمل على ما بقي منهم من حيث الحضور لملعب الشرائع علاوةً على أن إدارة الفريق جعلت لاعبي الفريق حقل تجارب من خلال التعاقد مع أربعة مدربين الواحد تلو الآخر في موسم مدته 8 أشهر ولكن لاعبي الوحدة سجلوا حضوراً مميزاً في ملعب الشرائع
ـ بل إن خبرة هذه الإدارة الضعيفة سمحت للاعبين الأجانب بمغادرة النادي لبلادهم في حين الموسم لم ينته وكأس الأبطال قائمة ، وفي المقابل انظروا إلى لاعبي الوحدة أين وصلوا بالفريق ؟ بالرغم من هذه الظروف وأمعنوا النظر في مهاجمي الفريق مهند عسيري الذي يأتي في الترتيب الثالث بالنسبة لهدافي الدوري السعودي هذا العام في حين المشاكس مختار فلاته بخفته حقق رقما قياسيا بتسجيله سته أهداف من ثلاث مباريات ولا زال يحقق
ـ ولن نكون بعيداً عن الموهبة القادمة سليمان الصبياني الذي لم يجد فرصة للعب كأساسي لعدة أسباب منها وجود مختار ومهند عسيري إلا أن الصبياني متواجد بأهدافه في كل مباراة يلعبها
ـ والسؤال ماذا لو أن جمهور الأهلي كان مع الوحدة ؟
وماذا لو أن لاعبي الوحدة كانوا مع الأهلي ؟