• يمكن أن يأتي يوم من الأيام في شهر من شهور العام، وفي سنة من سنوات القرن الحالي أو آخر نرى فيه منتخبنا بطلا لكـأس العالم.
• و يمكن وقتها أن لا أعيش هذا اليوم لاأنا ولا سكان الكرة الأرضية الحاليون، و القادمون إن كان هناك بقي وقتها على كوكب الأرض وقت للحياة .
• أسوق هذا ليس سخرية ولا تندرا بقدر ما أجبت على سؤال قارئ مافتئ في مطاردتي به دونما أعرف هل طرحه من باب المزاح، أم من أجل أن يحصل على إجابة خارج دائرة المنطق.
• قد يكون لدى كتاب آخرون ربما منطق آخر للإجابة على مثل هذه الأسئلة، و ليس من الضروري أن نتفق أو نختلف، لكن ضروري جدا أن نجمع في أن الإجابة على سؤال متى يحقق منتخبنا كأس العالم؟أشبه بالبحث عن نظرية حسابية تؤكد أن «واحد + واحد» لايساوي اثنين.
• لكن هناك من يعتقد أن قوميز هو الأنسب لتدريب المنتخب و هناك من يرى أنه سيفشل، و في هذين الرأيين تسرع مبني على جهل ولم يبن على دراسة فنية.
• إذن مثل هذا التباري بالعبارات يذكرنا بمقولة أعتدناها لا تخرج عن إطار قلنا لكم .. حذرناكم إلى آخر سطر من عبارات تجمع التفاؤل و التشاؤم في تناقض صارخ.
• المسحل .. المعجل .. محمد الشهري .. قوميز أكملوا مربعا جديدا في إطار حملة التجديد التي نحلم بها .
• يفترض أن يمنحوا هؤلاء و من سيشاركهم العمل فرصة كافية للعمل، ولابأس أن تكون هناك أرضية قابلة للإنتاج؛ أعني تهيئة الأجواء المناسبة لعل و عسى أن نخرج من عنق الزجاجة.
• أما مسألة الضربات الاستباقية التي يسعى أهلها إلى تثبيط العزائم فربما يكون لنا معها حوار آخر مستعينين على مواجهتهم بـ «من فمك أدينك».
• و الإدانة ليست شرطـا أن تقود أهلها إلى المحاكمة بنص القانون وروحه، بل ستكون عبر الإعلام، وهل هناك أقسـى من أن تحاكم الرأي برأي آخر أكثر واقعية.
• أفرزت جائزة القناة الرياضية وجها آخر لمعنى شح النجوم؛ بمعنى أن من فازوا بالحسابات .. حسابات المدربين تعبوا كثيرا إلى أن وصلوا إلى هذه التوليفة وأنا معهم .
• الجائزة هذا العام كانت على نطاق واسع، وربما تكون في المواسم القادمة على نطاق أكبر .
• يقول الزميل عادل عصام الدين مع الزميل تركي العجمة لو كانت هناك جائزة أفضل جمهور لمنحناها لجماهير الأهلي.
• لقد فعلها مجانين الأهلي هذا العام في الملاعب، وفي الصالات فهل هناك بعد الإجماع على إبداعهم و تميزهم من يقول أنتم تبالغون.
• و يمكن وقتها أن لا أعيش هذا اليوم لاأنا ولا سكان الكرة الأرضية الحاليون، و القادمون إن كان هناك بقي وقتها على كوكب الأرض وقت للحياة .
• أسوق هذا ليس سخرية ولا تندرا بقدر ما أجبت على سؤال قارئ مافتئ في مطاردتي به دونما أعرف هل طرحه من باب المزاح، أم من أجل أن يحصل على إجابة خارج دائرة المنطق.
• قد يكون لدى كتاب آخرون ربما منطق آخر للإجابة على مثل هذه الأسئلة، و ليس من الضروري أن نتفق أو نختلف، لكن ضروري جدا أن نجمع في أن الإجابة على سؤال متى يحقق منتخبنا كأس العالم؟أشبه بالبحث عن نظرية حسابية تؤكد أن «واحد + واحد» لايساوي اثنين.
• لكن هناك من يعتقد أن قوميز هو الأنسب لتدريب المنتخب و هناك من يرى أنه سيفشل، و في هذين الرأيين تسرع مبني على جهل ولم يبن على دراسة فنية.
• إذن مثل هذا التباري بالعبارات يذكرنا بمقولة أعتدناها لا تخرج عن إطار قلنا لكم .. حذرناكم إلى آخر سطر من عبارات تجمع التفاؤل و التشاؤم في تناقض صارخ.
• المسحل .. المعجل .. محمد الشهري .. قوميز أكملوا مربعا جديدا في إطار حملة التجديد التي نحلم بها .
• يفترض أن يمنحوا هؤلاء و من سيشاركهم العمل فرصة كافية للعمل، ولابأس أن تكون هناك أرضية قابلة للإنتاج؛ أعني تهيئة الأجواء المناسبة لعل و عسى أن نخرج من عنق الزجاجة.
• أما مسألة الضربات الاستباقية التي يسعى أهلها إلى تثبيط العزائم فربما يكون لنا معها حوار آخر مستعينين على مواجهتهم بـ «من فمك أدينك».
• و الإدانة ليست شرطـا أن تقود أهلها إلى المحاكمة بنص القانون وروحه، بل ستكون عبر الإعلام، وهل هناك أقسـى من أن تحاكم الرأي برأي آخر أكثر واقعية.
• أفرزت جائزة القناة الرياضية وجها آخر لمعنى شح النجوم؛ بمعنى أن من فازوا بالحسابات .. حسابات المدربين تعبوا كثيرا إلى أن وصلوا إلى هذه التوليفة وأنا معهم .
• الجائزة هذا العام كانت على نطاق واسع، وربما تكون في المواسم القادمة على نطاق أكبر .
• يقول الزميل عادل عصام الدين مع الزميل تركي العجمة لو كانت هناك جائزة أفضل جمهور لمنحناها لجماهير الأهلي.
• لقد فعلها مجانين الأهلي هذا العام في الملاعب، وفي الصالات فهل هناك بعد الإجماع على إبداعهم و تميزهم من يقول أنتم تبالغون.