اعلن الكاتب الرياضي عدنان جستنيه ابتعاده عن الوسطين الاعلامي والرياضي إذا هبط نادي الوحدة الى الدرجة الاولى وزف جستنيه البشري للتونسي وللواحداويين ببقاء فريقهم ضمن دوري زين حتى لو كلف ذلك استقالة رئيس لجنة الحكام وتنحية رؤوساء اللجان واقرار زيادة الاندية الى 16 فريق كحل وسط لحفظ ماء الوجه بحسب مقال جستنيه المنشور في الزميلة الرياضية تحت عنوان:
أبشرك يـا(تونسي) الوحدة لن (يهبط) وجاء فيه:
من خلال (خبرتي وتجربتي) الإعلامية والرياضية، (أبشر) رئيس نادي الوحدة جمال تونسي الذي يرقد حاليا على السرير الأبيض بأن يضع (قلبه على كراسيه) وينام (قرير العين) بأن نادي الوحدة بإذن الله وتوفيقه سوف يكسب قضيته بقرار تاريخي من أعلى سلطة دولية في كرة القدم.. يلغي قرارات لجنة (الانضباط) وما تبعها من تأييد صادر من لجنة (الاستئناف) وإعادة رسوم الاستئناف وبالتالي لن ولن يهبط الوحدة إلى الدرجة الأولى.
ـ نعم وألف نعم من خلال (خبرتي) بالرجال إنني على (يقين) تام بأن (رجل) الرياضة الأول في بلادنا (نواف بن فيصل) سوف يكون من أول (المبشرين) للتونسي ولجماهير نادي الوحدة بهذا القرار، وبالحرف الواحد (خذوها مني) من خلال منبر الرياضية وعبر هذا (الهمس) مثلما كنت (صادقا) معكم قبل مباراة فريقكم أمام فريق الهلال في نهائي كأس (ولي العهد)، مستعد أن أضع (خبرتي وتجربتي) على محك رهان لن أخسره بإذن الله، وإن حدث عكس ذلك فإنني سوف أعلن بشكل نهائي ابتعادي عن الوسطين الرياضي والإعلامي وبالتالي توقفي عن الكتابة في قرار لارجعة فيه.
ـ مخاطرتي هذه ليس بالضروري أن تقابلها مخاطرة أخرى من قبل رئيس لجنة الحكام، مطالبا منه تقديم (استقالته) بعدما أصبحت (خبرته وتجربته) هي الأخرى على (المحك)، وكذلك الحال بالنسبة للجنة الانضباط التي لن أدعو رئيسها وأعضاءها إلى (التنحي) من مناصبهم فور الإعلان عن بقاء الوحدة في دوري الدرجة الممتازة، إن كسبت إدارة (التونسي) دعواها التي من المفترض منها رفعها إلى (فيفا).
ـ أبشرك ياجمال تونسي وجميع الوحداويين من خلال (خبرتي وتجربتي) بالفكر الإداري الذي انطلق منه الأمير نواف بن فيصل منذ بداية توليه مسؤولية (قيادة) الحركة الرياضية السعودية، ركز على رؤية واضحة عبر عنها في أكثر من خطاب إعلامي له، مهتما بالمنهج (التخصصي) ومنح كافة (الصلاحيات) لجميع العاملين تحت منظومة الرئاسة العامة لرعاية الشباب والاتحاد السعودي لكرة القدم على مستوى أمانته ولجانه، مع تأكيده بمبدأ (محاسبة) المقصرين في أداء عملهم، حيث (أتوقع) على ضوء قرار الاتحاد الدولي لكرة القدم بقبول دعوى أو احتجاج نادي الوحدة أن تصدر قرارات صارمة وحاسمة من أمير الرياضة والشباب، قد تؤدي إلى إقالات أو استقالات بالجملة تخص أكثر من جهة وعضو وبالتالي إعادة تشكيلها.
ـ أخيراً أبشرك يا(تونسي) أنت وجماهير ناديك الغريق بأن الوحدة لن يهبط حتى لو وصل الأمر عند المعنيين بالقرار على مستوى هيئة دوري المحترفين السعودي إلى (زيادة) عدد أندية الدرجة الممتازة إلى(16) فريقاً كحل (وسط) يحفظ ماء وجه اللجان التي (ورطت) اتحادنا الموقر بقرار(خاطئ)، وكذلك يحفظ (حقوق) نادي الوحدة. ولعل مؤشرات (التفاؤل) التي دفعتني إلى هذه (المغامرة) تعود مسبباتها في المقام الأول والأخير إلى (أبوفيصل وفهد)، حينما حرص كـ(مسؤول) على عدم دخول جهات قضائية أخرى ممثلة في لجنة المنازعات التابعة للجنة الأولمبية بالبت في هذه القضية، والسماح لنادي الوحدة بالاحتجاج للجهة المعنية بالاتحاد الدولي لكرة القدم، (وإن غداً لناظره قريب) لقرار(حكيم) سوف ينصف الوحدة.
أبشرك يـا(تونسي) الوحدة لن (يهبط) وجاء فيه:
من خلال (خبرتي وتجربتي) الإعلامية والرياضية، (أبشر) رئيس نادي الوحدة جمال تونسي الذي يرقد حاليا على السرير الأبيض بأن يضع (قلبه على كراسيه) وينام (قرير العين) بأن نادي الوحدة بإذن الله وتوفيقه سوف يكسب قضيته بقرار تاريخي من أعلى سلطة دولية في كرة القدم.. يلغي قرارات لجنة (الانضباط) وما تبعها من تأييد صادر من لجنة (الاستئناف) وإعادة رسوم الاستئناف وبالتالي لن ولن يهبط الوحدة إلى الدرجة الأولى.
ـ نعم وألف نعم من خلال (خبرتي) بالرجال إنني على (يقين) تام بأن (رجل) الرياضة الأول في بلادنا (نواف بن فيصل) سوف يكون من أول (المبشرين) للتونسي ولجماهير نادي الوحدة بهذا القرار، وبالحرف الواحد (خذوها مني) من خلال منبر الرياضية وعبر هذا (الهمس) مثلما كنت (صادقا) معكم قبل مباراة فريقكم أمام فريق الهلال في نهائي كأس (ولي العهد)، مستعد أن أضع (خبرتي وتجربتي) على محك رهان لن أخسره بإذن الله، وإن حدث عكس ذلك فإنني سوف أعلن بشكل نهائي ابتعادي عن الوسطين الرياضي والإعلامي وبالتالي توقفي عن الكتابة في قرار لارجعة فيه.
ـ مخاطرتي هذه ليس بالضروري أن تقابلها مخاطرة أخرى من قبل رئيس لجنة الحكام، مطالبا منه تقديم (استقالته) بعدما أصبحت (خبرته وتجربته) هي الأخرى على (المحك)، وكذلك الحال بالنسبة للجنة الانضباط التي لن أدعو رئيسها وأعضاءها إلى (التنحي) من مناصبهم فور الإعلان عن بقاء الوحدة في دوري الدرجة الممتازة، إن كسبت إدارة (التونسي) دعواها التي من المفترض منها رفعها إلى (فيفا).
ـ أبشرك ياجمال تونسي وجميع الوحداويين من خلال (خبرتي وتجربتي) بالفكر الإداري الذي انطلق منه الأمير نواف بن فيصل منذ بداية توليه مسؤولية (قيادة) الحركة الرياضية السعودية، ركز على رؤية واضحة عبر عنها في أكثر من خطاب إعلامي له، مهتما بالمنهج (التخصصي) ومنح كافة (الصلاحيات) لجميع العاملين تحت منظومة الرئاسة العامة لرعاية الشباب والاتحاد السعودي لكرة القدم على مستوى أمانته ولجانه، مع تأكيده بمبدأ (محاسبة) المقصرين في أداء عملهم، حيث (أتوقع) على ضوء قرار الاتحاد الدولي لكرة القدم بقبول دعوى أو احتجاج نادي الوحدة أن تصدر قرارات صارمة وحاسمة من أمير الرياضة والشباب، قد تؤدي إلى إقالات أو استقالات بالجملة تخص أكثر من جهة وعضو وبالتالي إعادة تشكيلها.
ـ أخيراً أبشرك يا(تونسي) أنت وجماهير ناديك الغريق بأن الوحدة لن يهبط حتى لو وصل الأمر عند المعنيين بالقرار على مستوى هيئة دوري المحترفين السعودي إلى (زيادة) عدد أندية الدرجة الممتازة إلى(16) فريقاً كحل (وسط) يحفظ ماء وجه اللجان التي (ورطت) اتحادنا الموقر بقرار(خاطئ)، وكذلك يحفظ (حقوق) نادي الوحدة. ولعل مؤشرات (التفاؤل) التي دفعتني إلى هذه (المغامرة) تعود مسبباتها في المقام الأول والأخير إلى (أبوفيصل وفهد)، حينما حرص كـ(مسؤول) على عدم دخول جهات قضائية أخرى ممثلة في لجنة المنازعات التابعة للجنة الأولمبية بالبت في هذه القضية، والسماح لنادي الوحدة بالاحتجاج للجهة المعنية بالاتحاد الدولي لكرة القدم، (وإن غداً لناظره قريب) لقرار(حكيم) سوف ينصف الوحدة.
